نُظمت احتجاجات في العاصمة البريطانية لندن بعد سلسلة من الهجمات الإسلاموفوبية التي استهدفت سبع مساجد ومراكز مجتمعية إسلامية ومدرسة ابتدائية.
تجمع نشطاء من مجموعات مناهضة للعنصرية في منطقة ستراتفورد بشرق لندن للاحتجاج على الهجمات الأخيرة التي استهدفت المساجد والمراكز الإسلامية والمدرسة الابتدائية.
ويذكر أنه منذ بداية شهر يناير، تم تنفيذ هجمات على سبع مساجد ومركز إسلامي ومدرسة ابتدائية في شرق لندن، حيث تم تدمير الممتلكات وكتابة شعارات معادية للإسلام مثل "إما ارحلوا أو تموتوا" و"أوقفوا الإسلام".
وقالت الناشطة مريم من مجموعة "انهضوا ضد العنصرية في نيوهام:" إنهم هناك لإظهار أن أي عمل ضد إخواننا لن يمر دون رد".
وتأتي هذه الهجمات بعد زيادة بنسبة 25% في الجرائم الدينية في السجلات الرسمية في العام الماضي.
كما شدد المتحدثون على أهمية المشاركة في الاحتجاج المضاد الذي نظمته "SUTR" ضد مؤيدي النازي تومي روبنسون في لندن يوم السبت.
أعرب رئيس مسجد نيوهام "إدريس" عن أمله أن يكون الهجوم بمثابة "محفز" للعمل ضد العنصرية، مؤكدًا أن المناهضين للعنصرية سيواجهون تحديات أكبر إذا لم يتحركوا الآن.
وفي يناير، تم اكتشاف كتابات معادية للمسلمين في سبع مراكز إسلامية، وقالت الشرطة في لندن إنها تعامل مع العديد من هذه الحوادث على أنها جرائم كراهية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قالت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، في تعليقٍ لها على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن إمكانية زيادة الرسوم الجمركية تجاه أوروبا، إن "الحروب التجارية لا يوجد فيها فائزون".
ارتفع عدد الشهداء في حرب الإبادة التي بدأها الاحتلال الصهيوني في غزة منذ أكتوبر 2023 إلى 47518 وعدد الجرحى إلى 111612.
اقتحمت قوات الاحتلال وعشرات المستوطنين اليوم الاثنين، المسجد الأقصى، وسط انتشار القوات الاحتلال في أنحاء مدينة القدس المحتلة.
قالت الرئاسة السورية إنها ستحاسب منفذي "التفجير الإجرامي" الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 20 شخصا في منبج بريف حلب الشرقي شمالي البلاد.